الفلفل الاحمر يشعل لهيب الحب ويثير الشهوه العاطفيه
كشف باحثون مختصون عن أن رائحة ومذاق وشكل أطعمة معينة قد تشعل لهيب الحب وتثير الرغبة العاطفية بين الزوجين, ومنها الفلفل الأحمر. وقال الباحثون حسب القدس برس، أن هذه الأطعمة تسمى محفزات الحب, فهي لا تمنح الشخص شعورا بالحب ولهيب العاطفة فقط, بل تجعله رومانسيا وأكثر قدرة على الغزل والتعبير عن أحاسيسه.
وأشار العلماء إلى أن أنواع الأطعمة التي تحتوي على مواد وعناصر غذائية متنوعة, تؤثر على الجسم من الناحية الفسيولوجية بطرق مختلفة, مما يفسر سبب تأثيرها بشكل مختلف تبعا للمرحلة العمرية. وقال هؤلاء أن البحث عن شريك للحياة يتطلب من الإنسان اختيار أطعمة مناسبة تفرز هرمونات وموادا كيميائية تجعله سعيدا وتزيد ثقته بنفسه وتذلل له العوائق وتمنحه إحساسا بالحب والرومانسية, مشيرين إلى أن الفلفل الحار والموز والجزر من أشهر هذه الأطعمة, فالمأكولات المتبلة مثلا تزيد نبضات القلب وتزيد إنتاج العرق, بينما يحتوي الموز على مواد كيميائية منشطة للدماغ ورافعة للمزاج والثقة بالنفس, أما الجزر فيثير الشهوة العاطفية بسبب محتواه العالي من الألياف.
هذا ومن جانب اخر ، وبالاضافة الى الاطعمة اليك بعض النصائح البسيطة لزيادة الحب بينك و بين زوجك :
أيقظيه برفق
لا تدعيه يستيقظ على صوت منبه مزعج بل كوني أنت من يوقظه بلمسة حانية تجعله يبدأ نهاره بتفاؤل.
خففي الإضاءة
حاولي تناول العشاء معه على ضوء الشموع، فالإضاءة الخافتة تساعد في تهدئة الأعصاب.
خففي من ساعات مشاهدة التلفاز
فالتلفزيون هو عدو المرأة الأول حيث أنه يبقي الرجل متسمرا أمامه لساعات طويلة، الحل أن تجعلي زوجك ينشغل بك وبحديثك.
حاولي إعادة النشاط لحياتك الجنسية
الروتين يخلق الملل لذلك ينصح بتغيير مواعيد ممارسة الجنس أو تغيير المكان، السر في العلاقة الزوجية والجنسية الناجحة هو التجدد.
العلاج بالموسيقى
لكي تضفي جوا من الهدوء والسكينة على منزلك قومي بوضع موسيقى هادئة بحيث تبعث الشعور بالراحة والاطمئنان بالمنزل.
ومن جانب آخر، تستطيع المرأة أن تدفع زوجها نحو الحب والأعمال الجيدة من خلال تشجيعه على الإيجابيات وثنيه عن السلبيات، ويستطيع الاثنان معا القيام بعمل أفضل من خلال دعم بعضهما البعض.
قبل الزواج من السهل البحث عن الإيجابيات ولكن حالما يرتبط الزوجان بعقد الزوجية تبدأ النجوم في عيوننا تخبو ونبدأ برؤية الأشياء الغريبة لدى بعضنا البعض. إن واقع العيش معا يخلق توترا ولكننا وقبل معرفة ماذا يحدث نستطيع التركيز على الأشياء الإيجابية.
عندما توجه النقد فإنك تعمل على الهدم لكن حين تشجعه فإنك تساعد على البناء. لذا فقد حان الوقت للتوقف عن النقد والوقوف مع شريك حياتك وكأنك من جمهوره.
وفيما يلي بعض النقاط التي تجمع بين الزوجين وتقوي صلتهما:
* يحب الرجل معانقة زوجته وقبلاتها وتحب هي بدورها المساعدة العملية من طرفه كالتطوع في مساعدتها في المطبخ مثلا!!
* تحب الزوجة أن يتصل بها زوجها من عمله إذا كان يعتزم الحضور إلى المنزل متأخرا بسبب انشغاله . وتحب أن يحضر لها بعض الحلويات وإخراج القمامة من المنزل ليلا.
* يجب التأكيد على الجوانب الإيجابية للرجل والأمور التي تدخل السرور إلى قلبه.
* ربما كان تعلم رياضة أو حرفة جديدة أو أخذ دورات جديدة في الطهي أو في شؤون المجتمع مفيدا للزوجين معا.
كشف باحثون مختصون عن أن رائحة ومذاق وشكل أطعمة معينة قد تشعل لهيب الحب وتثير الرغبة العاطفية بين الزوجين, ومنها الفلفل الأحمر. وقال الباحثون حسب القدس برس، أن هذه الأطعمة تسمى محفزات الحب, فهي لا تمنح الشخص شعورا بالحب ولهيب العاطفة فقط, بل تجعله رومانسيا وأكثر قدرة على الغزل والتعبير عن أحاسيسه.
وأشار العلماء إلى أن أنواع الأطعمة التي تحتوي على مواد وعناصر غذائية متنوعة, تؤثر على الجسم من الناحية الفسيولوجية بطرق مختلفة, مما يفسر سبب تأثيرها بشكل مختلف تبعا للمرحلة العمرية. وقال هؤلاء أن البحث عن شريك للحياة يتطلب من الإنسان اختيار أطعمة مناسبة تفرز هرمونات وموادا كيميائية تجعله سعيدا وتزيد ثقته بنفسه وتذلل له العوائق وتمنحه إحساسا بالحب والرومانسية, مشيرين إلى أن الفلفل الحار والموز والجزر من أشهر هذه الأطعمة, فالمأكولات المتبلة مثلا تزيد نبضات القلب وتزيد إنتاج العرق, بينما يحتوي الموز على مواد كيميائية منشطة للدماغ ورافعة للمزاج والثقة بالنفس, أما الجزر فيثير الشهوة العاطفية بسبب محتواه العالي من الألياف.
هذا ومن جانب اخر ، وبالاضافة الى الاطعمة اليك بعض النصائح البسيطة لزيادة الحب بينك و بين زوجك :
أيقظيه برفق
لا تدعيه يستيقظ على صوت منبه مزعج بل كوني أنت من يوقظه بلمسة حانية تجعله يبدأ نهاره بتفاؤل.
خففي الإضاءة
حاولي تناول العشاء معه على ضوء الشموع، فالإضاءة الخافتة تساعد في تهدئة الأعصاب.
خففي من ساعات مشاهدة التلفاز
فالتلفزيون هو عدو المرأة الأول حيث أنه يبقي الرجل متسمرا أمامه لساعات طويلة، الحل أن تجعلي زوجك ينشغل بك وبحديثك.
حاولي إعادة النشاط لحياتك الجنسية
الروتين يخلق الملل لذلك ينصح بتغيير مواعيد ممارسة الجنس أو تغيير المكان، السر في العلاقة الزوجية والجنسية الناجحة هو التجدد.
العلاج بالموسيقى
لكي تضفي جوا من الهدوء والسكينة على منزلك قومي بوضع موسيقى هادئة بحيث تبعث الشعور بالراحة والاطمئنان بالمنزل.
ومن جانب آخر، تستطيع المرأة أن تدفع زوجها نحو الحب والأعمال الجيدة من خلال تشجيعه على الإيجابيات وثنيه عن السلبيات، ويستطيع الاثنان معا القيام بعمل أفضل من خلال دعم بعضهما البعض.
قبل الزواج من السهل البحث عن الإيجابيات ولكن حالما يرتبط الزوجان بعقد الزوجية تبدأ النجوم في عيوننا تخبو ونبدأ برؤية الأشياء الغريبة لدى بعضنا البعض. إن واقع العيش معا يخلق توترا ولكننا وقبل معرفة ماذا يحدث نستطيع التركيز على الأشياء الإيجابية.
عندما توجه النقد فإنك تعمل على الهدم لكن حين تشجعه فإنك تساعد على البناء. لذا فقد حان الوقت للتوقف عن النقد والوقوف مع شريك حياتك وكأنك من جمهوره.
وفيما يلي بعض النقاط التي تجمع بين الزوجين وتقوي صلتهما:
* يحب الرجل معانقة زوجته وقبلاتها وتحب هي بدورها المساعدة العملية من طرفه كالتطوع في مساعدتها في المطبخ مثلا!!
* تحب الزوجة أن يتصل بها زوجها من عمله إذا كان يعتزم الحضور إلى المنزل متأخرا بسبب انشغاله . وتحب أن يحضر لها بعض الحلويات وإخراج القمامة من المنزل ليلا.
* يجب التأكيد على الجوانب الإيجابية للرجل والأمور التي تدخل السرور إلى قلبه.
* ربما كان تعلم رياضة أو حرفة جديدة أو أخذ دورات جديدة في الطهي أو في شؤون المجتمع مفيدا للزوجين معا.